رفقــــــــــــــاء الـــقمــــــــــــــــر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
رفقــــــــــــــاء الـــقمــــــــــــــــر

احلى منتدى بيكم وبينا ان شاء الله


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة

+5
Hegazy 82
البلياتشو
رقة الندى
أسيرة الإيمان
الشفق الأحمر
9 مشترك

انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2, 3, 4  الصفحة التالية

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 3 من اصل 4]

51خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة السبت فبراير 02, 2008 6:41 am

رقة الندى

رقة الندى
المديرررررررر
المديرررررررر

ايوة بقفل الباب حتى لو مش فى اوضتى حتى لو داخله عشان اقعد قدم الكمبيوتر دا بقا الوحيد اللى بعرف اتكلم معه هههههههههههههههه

https://aseraelnada.yoo7.com

52خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الجمعة فبراير 08, 2008 9:17 am

الشفق الأحمر


عضو نشيط
عضو نشيط

ههههههههههههههههههه
كلنا ذاك الرجل يا نوجة!!
بس انتي عارفة ليه؟؟ لو عرفتي قوليلي علشان اقولها!!

53خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الجمعة فبراير 08, 2008 9:19 am

الشفق الأحمر


عضو نشيط
عضو نشيط

صفيحة "ثابتة" ..


غريب هو تعلقنا باﻷشياء .. والناس!!
ﻻ أجد أسبابا منطقية له!!

أذكر عندما كنت ﻻ أزال أدرس بالكلية ..
كانت هنالك تلك القاعة ..
قاعة ثابتة نتلقى بها جميع المحاضرات بلا استثناء ..
كانت "قاعتنا"!!
رغم أني لم أكن أحب المكوث بها بعد انتهاء المحاضرة .. إﻻ أنها -وبطريقة ما- كانت تمثل جزءا مهما من حياتي!!
لم أكن أستطيع أن أتخيل نفسي أتلقى المحاضرات في أي قاعة أخرى سواها!
مجرد قطع طوب متراصة بتهذيب .. وبضع فتحات للتهوية .. وسبورة باهتة ..
كانت قديمة جدا!!
أقول .. رغم أني لم أكن أحب المكوث بها بعد انتهاء المحاضرة إﻻ أن فكرة أن "ﻻ أدرس بها" لم تخطر لي على بال!
لذلك تفهم -صديقي- لماذا ساد الهرج والمرج القاعة ذلك ايوم عندما أخبرنا
رئيس القسم أننا لن ندرس بها بعد اﻵن .. وسيتم تحويل محاضراتنا إلى قاعة
أخرى أحدث وألطف .. حتى تتم صيانة هذه القاعة لطلاب الدراسات العليا!!
أذكر تمام كيف كان شعوري ذلك اليوم!!
كانت كالهواء .. ﻻ تشعر به .. طالما هو موجود!!
لكن غيابه سيسبب -وﻻ شك- ثغرة كبيرة في حياتك!!

أذكر كم كان الضيق يكسوني وزملائي..
كدنا ننظم حملة مناهضة لهذا القرار .. لكن لم يجد ذلك نفعا !! كان رئيس
القسم ينظر إلينا وكأننا أطفال أخذت منهم لعبتهم المفضلة .. يبكون قليلا
.. ولن يلبثوا أن يهدأوا وينسوا ما حدث!!
لم يفهم كم كانت تعني لنا تلك القاعة!
لم يعي أنها لم تكن مجرد قطع طوب متراصة بتهذيب .. وبضع فتحات للتهوية .. وسبورة بهتت من أثر الزمان!
أنا كذك ما كنت ﻷعي هذه الحقيقة لولا هذا الموقف!

غريب هو تشبثنا بالأشياء!!
واﻷغرب هو أنها عندما تصير "ثابتاً" في حياتنا نشعر أنه لم يعد من حقها
علينا أن نعيرها اهتماما ولو قليلا .. بل يصير من حقنا عليها أن تظل هنالك
"لنا" للأبد!!
كما اﻷصدقاء .. كثيرا نشعر أننا لم نعد بحاجة ﻷن نؤكد لهم كم يعنون لنا .. ﻷنهم صاروا "ثابتا" في حياتنا ..
وكثيرا يكون هذا الشعور/الخطأ كافيا لنفقدهم إلى اﻷبد .. عندها فقط نشعر بمقدار الخسارة التي تسببنا بها ﻷنفسنا!!
علاقتي بربي .. أخشى أن تدخل في هذا المجال .. مجال "الثوابت".. فلا أذكره
إﻻ إن احتجت إليه!! وتصير ال"عبادة" "عادة"!! كم أخشى ذلك!!


غيرنا القاعة .. إلى أخرى .. أحدث وألطف!!
لم تعد للمحاضرات نفس الطعم!! ﻻ أدري كيف .. لكن شرخا كبيرا أصاب حياتنا الجامعية بسبب هذا القرار!
أحمد الله أنا كنا على أعتاب التخرج حينها!!

هنالك -كذلك- ذلك الخاتم الذي أهدتنيه صديقة قديمة ..
أرتديه منذ أن كنت في عامي الجامعي الثاني .. لم يحدث أن نزعته ﻷي سبب ..
حتى أني لم أعد أذكر أنه هنالك!!
ﻻ أشعر به إﻻ إن سمعت تعليقا عليه من أحد ما أو إن نزعته لسبب أو ﻵخر!
فلا أشعر به إﻻ إن لم يعد هناك!
مرة أخرى اقول: تماما كالهواء!!




مروره علي صباحا ﻹلقاء التحية .. واحتساؤه لكوب القهوة التي يحبها عصرا
معي في المكتب .. وحديثنا في أي موضوع .. صار "قاعتي" و "خاتمي" ..
أضحى "ثابتا" ﻻ أشعر به .. ﻻ أنتظره .. وﻻ أتوقعه .. فقط يحدث!!
أما إن لم يحدث .. عندها فقط أستشعر شيئا غريبا في اليوم!!

كما حدث اليوم ..
لم يأت ليحييني صباحا ثم ينطلق لمكتبه ..
لم يحتس فنجانه معي ..
ولم نتحدث ..
في الواقع .. لم أره في الشركة بتاتا!!
لم أخرج من مكتبي اليوم بالذات .. كانت اﻷعمال تلقي بنفسها علي إلقاء ..
كأنما ﻻ أحد سواي في هذه الشركة!! لذلك لم أحظ بلحظة أسأل فيها عنه ..
وعندما تمكنت أخيرا من إنهاء رزم اﻷعمال كانت السابعة مساء قد حلت!
كنت أجمع حاجياتي ﻷخرج .. عندما رن جرس الهاتف .. هاتف المكتب!
من يعلم أني ﻻ أزال هنا؟؟؟

صوته العميق الذي يجعلك تشعر كأنك في قلب مغارة مظلمة والصمت هو السيد ..
يأتيني .. دافعا الالكترونات الكهربائية جانبا .. فهو في غير حاجة ﻷن يحول
نفسه إلى تيار ليصل إلي!!
ﻻ أستطيع أن أحدد شعوري لحظتها!!
لكني أستطيع أن أؤكد أني شعرت براحة كبيرة ﻷنه بخير .. انقلبت لتصبح غضبا عارما ﻷنه لم يطمئني قبلها!!
لكني لم أنطق بحرف من هذا!
سمعته يقول: (كنت متأكدا انك ستكونين في المكتب .. أخبرني المدير باﻷمس أن
العمل اليوم كثير للغاية .. وكنت متأكدا أنك ستتولينه كله لوحدك إن لم
تجدي معينا!! فقط أردت أن أطمئنك أني بخير .. حدث حادث بسيط في طريقي
للعمل صباحا .. لم أصب بمكروه يذكر والحمدلله .. لكنك تعرفين اﻻجراءات
الروتينية التي تثبت جدارتنا يوما عن يوم في تضييع الوقت .. عندما خرجت من
مركز الشرطة كانت الساعة الواحدة ظهرا!! ترين أني لم أكن ﻷتمكن من اﻻتصال
قبلها .. وﻻ بعدها .. إذ عدت إلى المنزل ﻷطبب نفسي وأخي الذي كنت أوصله
إلى عمله هو اﻵخر ..هههههههههه أخي دائما يستقل سيارة زميله .. واليوم بالذات ركب معي ! سبحان الله!! أعتقد أنه لن يركب معي مجددا ... استيقظت قبل قليل .. فأردت أن أطمئنك!!)
أضحكتني ضحكته .. واختفى الغضب الذي كنت أشعر به .. واستبد بي القلق .. لم يطبب نفسه إن لم يصب بمكروه؟؟
أجابني أنه قد أصيب بعض الرضوض والخدوش .. ﻻ شيء يذكر على حد قوله!!
لم أطمئن!! لكني شعور الراحة كان مصاحبا للقلق هذه المرة ..
وضعت سماعة الهاتف .. وعدت إلى تجميع حاجياتي وأنا أفكر ..

حمدت الله أنه بخير ..
لكن فكرة سخيفة طرأت على بالي ..
لماذا يتصل ليطمأنني؟؟
لماذا يفترض أن وجوده من عدمه سيؤثر في؟؟؟
وماالذي يجعله يعتقد أنني سأكون قلقة عليه؟؟
بالفعل انا كنت قلقة .. جدا ...
لكن ماالذي يجعله يظن أني أهتم كفاية ﻷقلق؟؟
أعتقد أني شعرت حينها ببعض الغيظ!!

لكن السؤال الذي يحيرني بالفعل هو لماذا طرأت هذه الفكرة السخيفة على بالي؟؟؟
أوليس كوننا أصدقاء كافيا ليعطيه حق أن يفترض أني سأقلق لغيابه؟؟
هل لو فعلت صديقة ما فعله واتصلت بي لتطمئنني .. هل كنت سأشعر بنفس الغيظ؟؟؟
أتمنى أن أفهمني تماما!!

54خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الأحد فبراير 17, 2008 11:27 am

الشفق الأحمر


عضو نشيط
عضو نشيط

ايه يا جماعة؟؟؟؟؟ نو كومينت؟؟

55خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الأحد فبراير 17, 2008 3:30 pm

افريكانو الحزين

افريكانو الحزين
مشرف

ممكن يكون احساس صديق يعز صديقته كاخت وربما كا....

فانا لا اقدر ان احدد

ولكن ممكن ان احدد انه المفروض ان تقلق علي اصدقائها مهما كان نوعهم


وممكن يكون يحبها ودا احتمال كبير علي ما قرأت

بصراحه

حاجه محيراني

بس بجد جميل جدا جدا يا شفق

انا بشكرك علي هذا المجهود الجميل الذي تبذليه في الموضوع والمنتدي


وبجد انا بشكرك عليه قوي

وانا معاكي متابع علطول الخط

https://aseraelnada.yoo7.com

56خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الثلاثاء فبراير 19, 2008 7:42 am

أسيرة الإيمان

أسيرة الإيمان
مشرف عام
مشرف عام

الذكريات تظل معلقة بداخلنا عند اول لقاء واول مكان لكم يستعيدها العقل فى جلسة منفرده مع النفس واطلاق ضحكة او تدفق دمعه
التعود ما ابشعه عندما يكون الشىء الذى تعودنا عليه محبب الى قلوبنا ونفقده فجأة بتغييره خاصة دون مقدمات
هى نفسها لا تعرف ماذا تريد هل هو يعنى شئيا فى حياتها ؟!ام هو مجرد شخص اعتادت على رؤيته والمواقف التى تحدث بينهما ؟!!!!
هنا اختلط عليها الأمر
الشفق الأحمر دائما يأتى قلمك بجميل العبارات والأفكار
تقبلى مرورى حبيبتى

57خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الأحد فبراير 24, 2008 11:46 am

رقة الندى

رقة الندى
المديرررررررر
المديرررررررر

حبيت اسجل مرورى واعجابى
دايما فى تقدم ياشفق

https://aseraelnada.yoo7.com

58خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الإثنين فبراير 25, 2008 2:49 pm

الشفق الأحمر


عضو نشيط
عضو نشيط

أفريكانو ...
كوني خليتك تتحير في الموضوع فدا اطراء كبير ليا والله!!
ميرسي بجد على رايك .. وياريت على طول متابع!


شاهي ...
يسعدني تعليقك!!
فعلا ... انا كنت قاصدة اني اخليها متحيرة!! هيا نفسها مش فاهمة!!


نوجة ..
مرورك بجد يفرحني!!!



أشكركم جميعا .. واعتذر عن التأخير .. أصل النت كان فاصل

59خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الإثنين فبراير 25, 2008 3:07 pm

الشفق الأحمر


عضو نشيط
عضو نشيط

صفيحة .. كريهة!!



لطالما كرهت السياسة ...
ﻻ هم لها إﻻ أن تزيد اﻷمور تعقيدا ..
مايبدو بسيطا .. أدخل عليه ذرة سياسة .. عندها لن تعرفه وإن كان ابن عمك!!

بدأ اﻷمر منذ أن كنت في الكلية ..
كلما هممنا بعمل خيري نقف أمام الجملة السحرية: (لكن بهذا العمل سوف نُسيّس!!)
فلتذهب السياسة ومن اخترعها الى الجحيم ... إن كان هذا هو تعريفها: تعقيد اﻷمور!!

أذكر أننا قررنا يوما أن نقوم بعمل معرض يحكي مأساة أهالي دارفور البؤساء ...
مجرد مأساة انسانية شعرنا أن من حق الشعب الغارق في غفلته أن يتعرفها .. عله -وأقول عله- يخطو خطوة (معذرة إلى ربكم)!!
أذكر كذلك ما العائق اﻷساسي الذي واجهنا: السياسة ..
اﻷوضاع "السياسية" المعقدة في دارفور ..
المنظمات العالمية ..
الحكومة ..
المتمردون ..
ما شأن هذا كله بما ننوي عمله؟؟؟؟ سؤال لم أعرف اجابته حتى اﻵن!!
كل ما أردنا فعله هو الحث على ارسال المعونات اﻻنسانية إلى هناك ..
هناك يعيش بشر ..
يحبون كما نحب وﻻ وقت لهذا الترف ... يعطشون كما نعطش ولا ماء .. يجوعون كما نجوع وﻻ طعام ... يبردون كما نبرد وﻻ غطاء ..
هناك يعيش أطفال يحبون اللهو كما يحبه أطفالنا .. وﻻ مجال لذلك .. إﻻ إن
كانوا يعشقون اللهو بالحيوانات الهزيلة والاختباء خلف النباتات غير
الموجودة عمليا ..
الوضع متردي ...
وما زادني حزنا وقتها أني كنت من الكثرة الجاهلة للحقائق هناك!!

دخلت في حوار حاد مع صديقة تخبرني أن أمر فلسطين على العين والرأس ... لكن
دارفور كذلك من حقها أن تحظى ببعض اﻻهتمام ...خاصة إن وضعنا في الاعتبار
أنها جزء من بلادنا!!
عندها توقفت لحظة ... اتمعن فيما قالته ..
قلبته رأسا على عقب في عقلي ..
وبعد دقائق كدت أنفجر باكية على حالي .. وحال اﻵﻻف مثلي ..
نظرت حولي للفتيات المتأنقات ..
احداهن تحكي قصة الاتصال الذي دار بينها وبين حبيبها ..
وأخرى تعدل من وضع الماكياج على وجهها .. وتسأل صديقتها إن كان مضبوطا فتجيب تلك بأنها كالقمر!!
وثالثة تعبث بجهازها المحمول ..
ومجموعة منهن كون حلقة مناقشة يناقشن فيها ما يحببنه في الرجل وما يكرهنه فيه!!
وأفضلهن يناقشن مسألة صعبة طرحها عليهن اﻷستاذ صباحا!!

حتى اﻵن ﻻ أستطيع أن أصنف شعوري لحظتها ..
الكثير من اﻷلم .. اﻷلوف من الحزن .. والملايين من جيوش الغضب ..
ربما!!

كلمات صديقتي تغزو عقلي .. تصطدم بجدرانه وتعود لتصطدم مرة أخرى .. في صدى مزعج ..
كانت قد تركتني وذهبت .. بعد أن عدلت ماكياجها هي اﻷخرى ..
عدت أجول ببصري في الفتيات وﻻ أراهن ..
ﻻ أدري بم أفكر ...
دارفور ... اﻷطفال .. المذابح ...
ما ذنبهم اﻷطفال؟؟؟ بل ما ذنب الكبار في المقام اﻷول؟؟؟

صور مختلفة متشابهة لفتيات بنفس العمر تقريبا ..
ﻻ اختلاف يذكر ... كأنهن عرض سينيمائي .. يختلف التوقيت الزمني له باختلاف كل فتاة منهن!!
تلك ستفعل ما فعلته هذه قبل لحظات ... وستقول ما قالته هذي قبل دقائق ...

أذكر أني يومها قد جلست في المصلى قرابة نصف الساعة أتمعن في وجوههن وأفكر: هل يتعذب اخواننا بذنوبنا؟؟؟
فجأة وقع بصري على عرض سينمائي مختلف!!
للحظة مررت عليه ولم أره .. لكني عدت إليه .. تماما كأفلام الكرتون عندما
يرى القط الفأر يمسك بمطرقة لكنه ﻻ ينتبه إﻻ بعدما يبعد ناظريه .. فيعود
بهما مرة أخرى مع هزة رأس عنيفة ..
هذا بالضبط ما فعلته!!
كان المشهد الذي لفت انتباهي عبارة عن فتاة ممسكة بمصحف .. تجلس القرفصاء في ركن ركين ..
لكم أصابني ذلك باﻻرتياح ... بالفعل "أصابني" بصدمة من اﻻرتياح ... واﻷلم ..
يا الله!!! لكم أذكر ذلك اليوم كأنه البارحة .. بل كأنه اليوم صباحا!!
أذكر أني انتقلت من موضعي .. جلست بجوارها .. فتحت مصحفي .. وجلست أتلو ..
بصمت .. وأستمع لصوتها العذب الذي لم أسمع مثله في حياتي ...
لكأنها ملاك أُنزل في تلك اللحظة بالذات ... يحمل رسالة واضحة ..
لم أرها بعدها أبدا في الكلية ....
لكنها ظلت في ذاكرتي حتى اللحظة ...
بهية هي ... وجهها كان مضيئا بنور غريب ,,,
أذكر أني عندما جلست أتلو بجوارها تجمع حولنا جمع ﻻ بأس به ... منهم من يستمع ومنهم من يتلو بصمت ..
يا الله .. لكم شعرت بالراحة تغمرني!!
يا الله!!
لحظتها أحسنت استغلال الفرصة كأفضل ما يكون ...
تحدثت بعدما توقفنا عن التلاوة .. تحدثت كثيرا .. عن دارفور ..
شعرت بها .. الملاك .. تغمرني بنظرات مبتسمة منيرة .. مانحة إياي طاقة عظيمة من الشجاعة واﻹلهام..
جعلتهم يتألمون ...
للحظات!!!!

بعدها -أذكر- كنت قد قررت أني ﻻبد خاطية خطوة ما ... فجاءت فكرة المعرض ..
أذكر كذلك أن ذلك المعرض لم ير النور أبدا ...
بسبب الخوف من الغوص في المشاكل السياسية ..
ﻻ ضير إن ماتوا ... فالمجد للسياسة !!!
ﻻ ضرر إن هلكوا .. فليحي تعقيد اﻷمور!!

لطالما كرهت السياسة!!!

60خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الثلاثاء فبراير 26, 2008 7:18 am

افريكانو الحزين

افريكانو الحزين
مشرف

اشكرك علي ما كتبته

فهذا قد انزع من زهني اشياء تافهه بل كل ماكان في زهني كلما كنت افكر فيه من اشياء ان كانت مفيده ام لا


وقد ملأته هذه الكلمات ولم تبقي كلمات بل سكاكين تجرح في قلبي بل دموع تنذل من عيني

بل شيئ لابد ان نفيق ونفعل ما يجب فعله حتي ولو كان يستلزم التضحيه بنفسي

بل لو كان يستلزم التضحيه بانفسنا جميعا

طلاما سيحقق ولو جزء يغير ما هو الحال عليه


بدل من ان نسمع ونفعل اشياء تافهه كما يفعل البعض


والله انا مش عارف اقول ايه الظبط انا مش عارف اعبر عن الجوايا خالص مهما اقول واحكي

انا نفسي اعمل حاجة تساعد كل مظلوم بجد اكون قادر اني اعملها والله علي ما اقول شهيد


تحياتي لهذا الجزء المفيد والمؤثر


اللهم انصر كل مظلوم


تقبلي مروري

https://aseraelnada.yoo7.com

61خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الثلاثاء فبراير 26, 2008 7:31 am

أسيرة الإيمان

أسيرة الإيمان
مشرف عام
مشرف عام

حقا ما قولتى يا الشفق
الى اى مدى سوف نسير دائما فى الإتجاه المعاكس ؟!!!!!!!!
الوقت يضيع هباء دون فائدة مجرد كلام وبس
والأفعال لا وجود لها الا القليل وليس كما يجب ان تكون
يا رب صحوة من عندك ايقاظ للضمير العربى ولروح المسلمين
تقبلى مرورى

62خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الجمعة فبراير 29, 2008 4:40 am

الشفق الأحمر


عضو نشيط
عضو نشيط

أفريكانو وأسيرة ..
يسعدني أن أثر هذا الجزء بكم كما فعل معي!!
ويسعدني أكثر تفاعلكم معه .. وأرجو أن ﻻيكون ل"لحظات" كما كان مع الفتيات في المصلى!!
ميرسي ..


ولنا عودة بإذن المولى..

63خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الجمعة فبراير 29, 2008 11:25 am

افريكانو الحزين

افريكانو الحزين
مشرف

ونحن في انتظار هذه العودة


تقبلي مروري

https://aseraelnada.yoo7.com

الشفق الأحمر


عضو نشيط
عضو نشيط

أشكرك على تشجيعك الذي أقدره بالفعل أفريكانو!!
وهاقد عدنا ...

الشفق الأحمر


عضو نشيط
عضو نشيط


استفت قلبك ولو أفتوك ...

سألني إن كنت ساشارك في المسيرة التي تنظمها الشركة وبقية الشعب في احتجاج على الرسوم المسيئة للرسول عليه أفضل الصلاة والتسليم ..
أجبت بالإيجاب ..
فقد كنت أشعر بالغضب .. وأعتقد أني إن كنت في الدانمارك اﻵن لما سلم مقر الصحيفة!!

أذكر أنه عند نشر الصور ﻷول مرة قامت الدنيا ولم تقعد .. وتسببت المقاطعة في خسائر جمة ﻻ تقدر بثمن للدنماركيين .. واعتذروا ..
ورغم هذا الهجوم إﻻ أن بعض الدعاة فكروا أن هذا التصرف ناتج عن جهلهم بنبينا ,, فانطلقوا إليهم يعرّفونهم .. وحسناً فعلوا ..
واﻵن .. ما العذر؟؟؟
إن كان الجهل .. فقد اُستهلك هذا العذر منذ اﻻساءة اﻷولى!
وإعادة نشر الرسوم ﻻ تدل على شيء آخر سوى .. اﻻستفزاز!!
والمزيد منه باستخدام نظرية: تفرق دمه بين القبائل!!
فلم تتم إعادة النشر في ذات الصحيفة .. بل في أكثر من عشر صحف أخرى متفرقة!!

لكن ..
الغضب الفعلي كان منبعه ... أني -كما اﻷلوف من المسلمين- اقتصر دوري في أن
أسأل: ما المنتجات التي يجب مقاطعتها!! وقاطعت!! فقط هكذا!!
لذا ترى -صديقي- سبب حماسي للمشاركة في المسيرة .. علّي أشارك بأكثر من مجرد المقاطعة!!

لكني عدت منها مشحونة بالغضب أكثر مما كنت!!

شعارات جوفاء تتطلقها أفواه مثبتة في أجساد ﻻ هم لها سوى اﻷكل والنوم!!
عندما سمعتهم يهتفون: "خيبر خيبر يا ياهود .. جيش محمد بدأ يعود " اقشعر بدني ..
ليس من قوة الهتاف .. بل من ألمي ..
ﻻ أدري من أين انتابني ذا الشعور .. لكني أشحت ببصري عن السائرين .. فلم أكن أراهم سوى حفنة كذبة!!
وعندما سمعت: "كوبنهاجن يا بن ﻻدن" .. كدت أصيح: ولم هو؟؟ أين أنتم؟؟؟؟ ألستم رجالاً؟؟؟

ما آلمني أكثر هو اختلافهم في عز اتفاقهم ..
كل جماعة منهم تحمل شعاراً: "الحزب الـ .. فداكَ يا رسول الله!!"
"الطريقة الـ... دمنا وﻻ دمك!!"
"كلية.... نموت وﻻ تُهان"!!
ﻻ إله إﻻ الله!!!
أفلا يكفي أن يخرجوا باسم: "مسلمين"؟؟؟؟
هل ﻻ بد من التفرق حتى في هذا اﻷمر؟!!!
حزنت حد اﻷلم ..

وعندما وصلنا مكان التجمع وبدأت الخطابات تتقاذف يمنة ويسرة ازداد ألمي فتحول إلى غضب!!
الله أعلم بدخائل النفوس .. لكن .. هل هم بالفعل يعنون ما يقولون؟!!
هل لو فُتح باب الجهاد سيخرجون؟!!
هل سأفعل أنا قبل أي أحد؟؟

آﻻف اﻷفكار تصاعدت إلى رأسي متزاحمة ... فلم أسمع كلمة أخرى ..
وعدت .. مشياً .. إلى المنزل!!
أفكر..

لمَ غضبت؟!
الطريق الطويل منحني وقتاً ﻻ بأس به للتفكير!!
-غضبت ﻷني سلبية ... كما الألوف ..
-غضبت ﻷني أداهن وأنافق .. كما اﻷلوف ..
-غضبت من نفسي .. خوفاً أن ﻻ يكون حبي للرسول بالقوة المطلوبة!!
-غضبت ﻷني لم أفهم الهدف من المسيرة!
أوقفتني هذي النقطة .. هل يعقل أن اﻵلاف قد خرجوا بلا هدف؟؟؟
الحكومة قد قاطعت الدانمارك سياسياً ...
فما الهدف من المسيرة؟؟؟ إبراز الغضب الجماهيري؟؟
لمَ ذهبتُ أنا باديء ذي بدء؟؟ ما الهدف الذي كنت أتوقعه؟؟
أن أشارك في عمل أقتنع بأن رسول الله سيرضى عنه إن رآنا نقوم به وسيهتف بفخر: هذي أمتي!!

لوهلة حسبتني أخطأتُ إذ تركت المسيرة ..
لكن عندما سمعت الطبول تدق وسمعت صوت موسيقى يتبع بصوت مادح .. اهتزت ثقتي تلك ..

أذهلني جهلي بنفسي وبتفكيري!!

لو لم نقم بالمسيرة ﻻتُهمنا بالتقصير وبأن رسول الله ﻻ يهمنا ..
إذن .. أنقوم بها ﻷجله .. أم ﻷجلنا؟؟؟؟

لوهلة أخرى فكرت: إن لم تعجبني المسيرة فلا بد أن يكون لدي بديل!! ﻻ يعقل أن أخالف ﻷجل الخلاف!!!
ما البديل لدي؟؟
المقاطعة؟؟ هي فاعلة!!
الجهاد؟؟ ليس بيدي اﻵن!!

أعياني التفكير .. والطريق الطويل .. فطرحت نفسي على الفراش ..
ﻷسمع هاتفي يرن ..
نظرت إلى المتصل .. هو ..
ضغطت زر إيقاف الصوت .. وتركته يرن ..
في هذي اللحظات أريد نفسي فقط .. وﻻ أحد غيرها!!
ﻻ بد أن أصل إلى اتفاق معها ...

لكني كنت قد نمت!!
ورأيت فيما يرى النائم أني في طريق قفر .. أشبه بصحراء ..
ﻻ أحد فيه وﻻ ماء وﻻ دابة ..
كنت ظمأى .. للغاية ..
رأيت واحة تلوح من بعيد .. كالسراب كانت ..
بدأت أتجه صوبها .. ثم توقفت .. كنت أفكر .. ماذا إن كانت سراباً بالفعل؟؟؟ هذا يعني أني سأتعب بلا فائدة!!
وماذا إن لم تكن؟؟؟ سأروي ظمئي وأرتاح!!
نفسي تنازعني أن أواصل المسير وعقلي يمنعها ..
فافترشت اﻷرض الصارخة بالحرارة ..
وجلست أفكر .. وأعيد التفكير ...
وفجأة .. ﻻحت أمامي ذبابة مزعجة !! ما الذي أتى بها هنا؟؟ أنوشها يميناً ويساراً فلا تبتعد .. تصر أن تستقر على وجهي ..
صوتها مزعج للغاية!!! طنينها سخيف!! وقفت وأخذت أجري منها .. فسقطت ... ﻻ أدري من أين جاءت الهاوية .. لكنها فجأة ظهرت أمامي ...
سقطت دون صوت ... وﻻ تبدو ثمة نهاية للهاوية!!
أسقط ببطأ غريب .. وأفتح فمي ﻷصرخ .. ﻻ صوت ..
واستيقظت ...
يداي متعرقتان .. وانتصبت جالسة على السرير ...
الذبابة المزعجة كانت تحليل عقلي الباطن لصوت الهاتف الذي ما انفك يرن ..
مرة أخرى ضغطت زر ايقاف الصوت ..
وذهبت ﻷستحم ...

ولم أعاود التفكير!!
غداً ... أول ما سأفعله هو توزيع ورقة بكافة المنتجات الدانماركية للجميع على الشركة ..
غداً سأبدأ أول عمل صغير لننتج ﻷنفسنا حتى نوقف اﻻستهلاك من كلاب ﻻ يريدون لنا سوى الشر ...
غداً يوم جديد .. بإذن المولى ..

ﻻ مزيد من إعادة التفكير ..
سأمشي مع ما يمليه قلبي ..
فهو قلما يخطيء ..



عدل سابقا من قبل الشفق الأحمر في السبت مارس 01, 2008 8:01 am عدل 1 مرات

أسيرة الإيمان

أسيرة الإيمان
مشرف عام
مشرف عام

هذه الصفيحه جاءت فى وقتها بالظبط
اللهم اصلح احوال المسلمين وايقظ الضمير العربى
تقبلى تحياتى وتقديرى

الشفق الأحمر


عضو نشيط
عضو نشيط

أشكرك شاهي ...
اللهم عونك على شرور أنفسنا!!

افريكانو الحزين

افريكانو الحزين
مشرف

اللهم اجمع شمل المسلمين

اللهم انصرنا علي كل معتدي اثيم

اللهم امين يا رب العالمين


فعلا يا شاهي دي جات في وقتها


شكرا ليكي يا شفق عليها وبارك الله فيكي وجزاكي خيرا



تقبلي مروري

https://aseraelnada.yoo7.com

69خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الأربعاء مارس 12, 2008 12:14 pm

الشفق الأحمر


عضو نشيط
عضو نشيط

مرورك أكثر من جميل يا أفريكانو ...
أشكرك ...
الله يعينا على شرور أنفسنا!!

70خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الأربعاء مارس 12, 2008 12:14 pm

الشفق الأحمر


عضو نشيط
عضو نشيط


صُفَيحة .....

لكم أنا متعبة اليوم!!!
للتو عدت من الخارج ... الساعة تقارب التاسعة مساء ..
أمي أصيبت بوعكة صحية حادة ....
بكيت كثيرا اليوم!!
ﻻ أدري هل بكيت ﻷني صرت كثيرة البكاء مؤخراً أم ﻷني بالفعل خفت عليها؟!!

كان الجو خانقا في المشفى ..
الكثير من المرضى .. واﻷكثر هم اهالي المرضى المرافقين لهم!!
الكثير من اﻷطباء يتجولون هنا وهناك في معاطفم البيضاء .. الذين إن
استوقفت أحدهم سائلة عمن سيعاين أمي يجيبني بسرعة أن الطبيب المناوب هو
فلان .. وأجده وقد اختفى في لمح البصر!!!
ماهي وظيفتهم إن لم تكن معاينة المرضى؟؟؟
والسؤال اﻷهم: ان كانوا يظنون أنهم غير كفؤين لمعاينة المرضى لم يُطببون؟؟؟؟؟
الكثير من اﻷلم المتناثر بين "اللا أسرّة" ..
أنين متواصل .. حقيقي وآخر غير حقيقي ينتج عن قلب مريض بمرض: "محور الاهتمام"..

بعد قرابة نصف الساعة وصل الطبيب المناوب ..
ﻻ أدري إن كانت حالتها أخطر هل كان سيجد من يعاين؟؟؟
مصابة بالربو هي .. لذلك كان ﻻ بد من التأكد من الدواء الذي سيعطيه إياها لن يؤثر على تنفسها ...
وبالطبع كان ﻻ بد من استشارة الأخصائي بما أنه الطبيب المناوب فقط!!
وهذا استغرق نصف ساعة أخرى!!
وعاد لنا بالجواب الشافي ... أخيرا!!
"أمكم بخير ... فقط تأكدوا من عدم تعرضها لصدمة أخرى كالتي تعرضت لها
اليوم .. كادت تودي بحياتها!! فقط أحضروها كل أسبوعين للمتابعة الدورية
لحالة قلبها"
ويقولون: بخير!!!

وما المفاجأة التي تعرضت لها؟؟

كان أن تاخر أبي في العمل ...
وهي تتصل وتتصل ...
إلى أن أجاب في احدى اللحظات ..
لم يكن هو الذي أجاب .. بل ظل الهاتف مفتوحاً لمدة ﻻ بأس بها دون رد .. ثم أُغلق..
وقلب أمي - الذي اكتشفنا فيما بعد أنه ضعيف- لم يحتمل ... فسقطت ..

اﻵن عدنا للمنزل محملين بأدراج الصيدلية ..
والحمدلله هي بخير ..
لكن أين أبي؟؟؟؟

اعذرني صديقي على عدم ترتيب أفكاري .. فأنا بالفعل متعبة!! جسدياً .. وذهنياً .. ونفسياً..
واﻷسوأ أن غداً يجب علي تسليم العمل الموكل إلي في المشروع الجدي!!



عدل سابقا من قبل الشفق الأحمر في الخميس مارس 20, 2008 12:50 pm عدل 1 مرات

71خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الخميس مارس 13, 2008 1:20 pm

أسيرة الإيمان

أسيرة الإيمان
مشرف عام
مشرف عام

كثير من القلق والحيرة والتساؤل الذى لازم تلك الصفيحة
التعجب من امور معتادة تدور حولنا باختلاف الأماكن اصبح شىء طبيعى فلا احد فى الغالب يقوم بواجبه كما ينبغى او .. لا احد ..........
وهاهى بعد الأطمئنان تختتم الصفيحة بعودة القلق والتساؤل ( لكن أين أبى ؟؟؟ )
وكأنه الحال الذى يجب ان يكون
تقبلى مرورى البسيط شفق

افريكانو الحزين

افريكانو الحزين
مشرف

فعلا كثير من الحيرة والقلق والتساؤل والتعجب والاستغراب والحزن


وفعلا ايضا ** اين ابيها واين زوجها **


فعلا هذه الاشياء تترد باستمرار كانه لابد منها ولانعلم لماذا

لا اله الا الله محمد رسول الله

شكرا لكي اختي الكريمه علي هذه الصفيحه

تقبلي مروري

https://aseraelnada.yoo7.com

73خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الخميس مارس 20, 2008 12:55 pm

الشفق الأحمر


عضو نشيط
عضو نشيط

أعتذر ..
هنالك سطران نسيت أن أكتبهما في نهاية الصفيحة .. واﻵن أضفتهما ..

شاهي ..
أسعدني أن ﻻحظت القلق والحيرة واﻻضطراب المصاحبين للكلمات!!
وهذا ما أردته!!

أفريكانو ..
تسعدني متابعت بالفعل!!
لكن زوج من تعني؟؟؟

74خواطر ونثر رد: صُفَيحات من يوميات امرأة مسلمة الجمعة مارس 21, 2008 3:41 pm

افريكانو الحزين

افريكانو الحزين
مشرف

** اين ابيها واين زوجها **

اين ابيها اقصد البنت

واين زوجها اقصد المرأة المسكينه


اسف لعدم توضيحي من البدايه


تقبلي مروري

https://aseraelnada.yoo7.com

الشفق الأحمر


عضو نشيط
عضو نشيط

ﻻ بأس أفريكانو ..
أقدر مرورك...
ولنا عودة بإذن المولى ..
بس دعواتكم معايا ..

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 3 من اصل 4]

انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2, 3, 4  الصفحة التالية

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى