في ذلك الليل المظلم ، والممطر ومع اصوات الرعد ، يسير رجل غامض يرتدي بلطو وبنطال اسود
ويعتلي راسه قبعه سوداء .
كان يجول بعينه حول المنازل المتفرقه ، فوقف امام منزل وظل يردد كلمات غير مفهومه ، ابتسم اثر انتهائه من الكلمات الغير مفهومه ، وترك صندوق صغير امام باب المنزل وانصرف.
اختي ذلك الرجل الغامض وسط المطر ولم يظهر مره اخري .
وفي اليوم التالي استيقظ ادم من نومه علي صوت المنبه المزعج ، وبعد صراع طويل نجح في اغلاقه .
قام وهو يترنح محاولا الاتزان ، دخل الحمام ، واغتسل ، ارتدي ملابسه لكي يذهب لعمله كالمعتاد
خرج من منزله ولم يلاحظ الصندوق الصغير بجوار الباب ، دخل مكتبه الذي يستقر في نهايه الطرقه
جلس في مكتبه، وبدء يسقي الورد التي وضعتها له صديقته لندا ، التي احبته واحبها ، وتواعدي علي الارتباط .
فجاءه دخل عليه صديقه يوسف ، فقال له صباح الخير ياصديقي ابتسم ادم وقاله صباح الخير
قال له يوسف الليله سوف تعزمني علي الغداء بمناسبه الترقيه ، نظر له ادم بزهول ترقيه ؟!
قال له يوسف الا تعلم ؟
فقال له ادم لقد علمت الان اشكرك ياعزيزي
فقال له يوسف اذن سوف تعزمني علي الغداء
رد عليه ادم بالتاكيد .
هنا دخلت ليندا فقالت ل ادم مبروك علي الترقيه .
فقال لها ادم الله يبارك فيكي
فقال يوسف اترككما الان لا اريد ان اصبح عزولا ، ضحكوا جميعا ، وانصرف يوسف .
ابتسم ادم للندا قائلا من يوم ماعرفتك وانا حياتي كلها سعاده .
ابتسمت ليندا قائله وانت كذلك
فقال لها اهذه مجامله ؟
فقالت لا انها الحقيقه ياادم
ابتسم ادم لها فقال اريد مقابله والدك يالندا .
فقالت سوف اخبره اليوم واتصل بك الليله .
سوف انتظر بفارغ الصبر .
انتهي ادم من عمله وانصرف ، ذهب لبيته بعد ان قام بتوصيل حبيبته ليندا .
وقف امام الباب ليجد الصندوق امسك به بتعجب ، فقد كان منظره غريبا حقا ، عليه نقوش غريبه وكلمات غير مفهومه .
دخل البيت، وجلس في غرفته، ووضع الصندوق علي المنضضه .
استبدل ملابسه، ودخل الحمام واغتسل .
وبعد فتره خرج من الحمام ، ودخل غرفته .
وقف امام الصندوق وامسك به فقام بفتحه , ومع فتح الصندوق
يتبع
ويعتلي راسه قبعه سوداء .
كان يجول بعينه حول المنازل المتفرقه ، فوقف امام منزل وظل يردد كلمات غير مفهومه ، ابتسم اثر انتهائه من الكلمات الغير مفهومه ، وترك صندوق صغير امام باب المنزل وانصرف.
اختي ذلك الرجل الغامض وسط المطر ولم يظهر مره اخري .
وفي اليوم التالي استيقظ ادم من نومه علي صوت المنبه المزعج ، وبعد صراع طويل نجح في اغلاقه .
قام وهو يترنح محاولا الاتزان ، دخل الحمام ، واغتسل ، ارتدي ملابسه لكي يذهب لعمله كالمعتاد
خرج من منزله ولم يلاحظ الصندوق الصغير بجوار الباب ، دخل مكتبه الذي يستقر في نهايه الطرقه
جلس في مكتبه، وبدء يسقي الورد التي وضعتها له صديقته لندا ، التي احبته واحبها ، وتواعدي علي الارتباط .
فجاءه دخل عليه صديقه يوسف ، فقال له صباح الخير ياصديقي ابتسم ادم وقاله صباح الخير
قال له يوسف الليله سوف تعزمني علي الغداء بمناسبه الترقيه ، نظر له ادم بزهول ترقيه ؟!
قال له يوسف الا تعلم ؟
فقال له ادم لقد علمت الان اشكرك ياعزيزي
فقال له يوسف اذن سوف تعزمني علي الغداء
رد عليه ادم بالتاكيد .
هنا دخلت ليندا فقالت ل ادم مبروك علي الترقيه .
فقال لها ادم الله يبارك فيكي
فقال يوسف اترككما الان لا اريد ان اصبح عزولا ، ضحكوا جميعا ، وانصرف يوسف .
ابتسم ادم للندا قائلا من يوم ماعرفتك وانا حياتي كلها سعاده .
ابتسمت ليندا قائله وانت كذلك
فقال لها اهذه مجامله ؟
فقالت لا انها الحقيقه ياادم
ابتسم ادم لها فقال اريد مقابله والدك يالندا .
فقالت سوف اخبره اليوم واتصل بك الليله .
سوف انتظر بفارغ الصبر .
انتهي ادم من عمله وانصرف ، ذهب لبيته بعد ان قام بتوصيل حبيبته ليندا .
وقف امام الباب ليجد الصندوق امسك به بتعجب ، فقد كان منظره غريبا حقا ، عليه نقوش غريبه وكلمات غير مفهومه .
دخل البيت، وجلس في غرفته، ووضع الصندوق علي المنضضه .
استبدل ملابسه، ودخل الحمام واغتسل .
وبعد فتره خرج من الحمام ، ودخل غرفته .
وقف امام الصندوق وامسك به فقام بفتحه , ومع فتح الصندوق
يتبع