كيف حدث ومتي ؟!
هل يمكن ان يعود مرة اخري بعد ان تم دفنة في اعماق الارض لينتهي الكتاب الذي جعل شعوب وقبائل تتصارع
في عصر الملك مينا الذي انتصر بجدارة لتوحيد الارضين ارض الشمال والجنوب
ونجح اندريال في دفن الكتاب بعد ما ضحي بحياتة من اجل الاستقلال بعد القضاء علي الفارس الاسود
الان لقد عاد الكتاب مرة اخري ولكن بقوة اكبر
ستتكاتف الشعوب لتحارب قوي الشر
جلس الملك رمسيس الثاني علي عرشة وهو يتذكر أن سياسة أخناتون أفقدت مصر إمبراطوريتها التي أسسها تحتمس الأول وتحتمس الثالث، ولما تولى حورمحب الحكم أعاد الانضباط إلى الإدارة الحكومية، وبدأت الأسرة التاسعة عشرة برمسيس الأول ثم خلفه سيتي الأول واعتبر الشعب توليه الحكم بداية عهد جديد ومن ثم أطلق عليه لقب ( مجدد الميلاد) وقاد حملات مظفرة في فلسطين والشام، ومن ثم بدأ الاحتكام بين مصر والحثيين في آسيا الصغرى الذين كانوا قد استولوا على شمال سوريا. ودارت معارك كان النصر فيها حليف سيتي الأول وعقد مع ملكهم معاهدة ودية، كما حمى مصر من غارات الليبيين في الغرب وعندما تولى رمسيس الثاني الحكم قام ملك خيتا بزيارة لمصر، ولا يُعرف السبب الحقيقي الذي كان وراء هذه الزيارة، هل هو تأكيد المعاهدة الودية التي أبرمها سيتي الأول معهم، أم هي لسبر غور الفرعون الجديد ومعرفة نواياه تجاههم، المهم أن الأموريين ( في شمال العراق ) قاموا بثورة ونقضوا ولاءهم لمملكة خيتا ( الحثيين) وولوا وجوههم شطر مصر لمعاونتهم، وتوترت العلاقات بين مصر وخيتا. وكان رمسيس الثاني يطمع في إعادة الإمبراطورية المصرية كما كانت في عهد تحتمس الثالث ومن ثم فقد قاد في السنة الرابعة من حكمه حملة لإخضاع الساحل الفينيقي ليتخذه قاعدة لتوسعاته المقبلة ووصل إلى نهر الكلب على مقربة من بيروت، ونقش على صخرة هناك ما يدل على وصوله إلى هذا المكان، وكان في هذا نقض للمعاهدة التي كانت معقودة بين سيتي الأول والده وملك خيتا، وأضمر رمسيس الثاني متابعة التوسع شمالاً، وفي العام التالي – أي العام الخامس من حكمه قاد حملة ثانية وهي الحملة التي وقعت فيها معركة قادش الشهيرة وكان ملك خيتا من جانبه قد توجس خيفة من رمسيس الثاني ولعله علم نواياه فاستعد لذلك وأعد جيشاً قوياً انخرط في سلكه كثير من المرتزقة، كما استمال إله أمراء الشام حتى لا يقوموا بطعنه من الخلف أثناء حربه مع المصريين.
هنا قاطعة الوزير سيليز قائلا عفوا ياسيدي اراك عابس الوجه
نظر له الملك رمسيس لقد عاد مرة اخري
نظر متسائلا
قال له الملك انه الكتاب الذي انتهي عصر الملك مينا
لقد وجدة قبائل الحيثين في احد المناجم
سياخذوا معهم الكتاب الي الحرب
قال الوزير هذا خطير جدا سوف يؤديهم للنصر
قال الملك نريد مجموعة من الشباب المتخصصين
قال الوزير انا اعرف شباب لمثل هذه المهمات
قال الملك هل هم فريق واحد قال الوزير لا ياسيدي انهم ثلاثة شباب يعرفون بعض
وفتاتان تعلرفان بعض
قال الملك حسنا استدعهم في الحال
قال الوزير حسنا ياسيدي
ولم يمض ساعات قليلة حتي جاء ثلاثة شباب اقوياء الاول اسمة ايندور والثاني اكسيليوس اما الثالث
سلفار
رحب بهم الملك
وقال للوزير واين الفتاتان
ابتسم الوزير في طريقهم ياسيدي
بعد لحظات دخلت فتاتان في غاية الرشاقة والجمال كانت الاولي ذات شعر اسود وعينان سوداء
والثانية ذات الشعر الاصفر والعيون الزرقاء
الاولي تدعي اينور والثانية اينار
نظر لهم الملك وهو يبتسم انتم مسؤلون عن ايجاد الكتاب وتدميرة
قالت اينور وكيف ندمرة يامولاي
نظر الملك للسيف الذي يحملة بهذا السيف سيف الفارس الاسود الذي تم القضاء عليه
نظروا جميعا للسيف بتمعا بالغ
يتبع
هل يمكن ان يعود مرة اخري بعد ان تم دفنة في اعماق الارض لينتهي الكتاب الذي جعل شعوب وقبائل تتصارع
في عصر الملك مينا الذي انتصر بجدارة لتوحيد الارضين ارض الشمال والجنوب
ونجح اندريال في دفن الكتاب بعد ما ضحي بحياتة من اجل الاستقلال بعد القضاء علي الفارس الاسود
الان لقد عاد الكتاب مرة اخري ولكن بقوة اكبر
ستتكاتف الشعوب لتحارب قوي الشر
جلس الملك رمسيس الثاني علي عرشة وهو يتذكر أن سياسة أخناتون أفقدت مصر إمبراطوريتها التي أسسها تحتمس الأول وتحتمس الثالث، ولما تولى حورمحب الحكم أعاد الانضباط إلى الإدارة الحكومية، وبدأت الأسرة التاسعة عشرة برمسيس الأول ثم خلفه سيتي الأول واعتبر الشعب توليه الحكم بداية عهد جديد ومن ثم أطلق عليه لقب ( مجدد الميلاد) وقاد حملات مظفرة في فلسطين والشام، ومن ثم بدأ الاحتكام بين مصر والحثيين في آسيا الصغرى الذين كانوا قد استولوا على شمال سوريا. ودارت معارك كان النصر فيها حليف سيتي الأول وعقد مع ملكهم معاهدة ودية، كما حمى مصر من غارات الليبيين في الغرب وعندما تولى رمسيس الثاني الحكم قام ملك خيتا بزيارة لمصر، ولا يُعرف السبب الحقيقي الذي كان وراء هذه الزيارة، هل هو تأكيد المعاهدة الودية التي أبرمها سيتي الأول معهم، أم هي لسبر غور الفرعون الجديد ومعرفة نواياه تجاههم، المهم أن الأموريين ( في شمال العراق ) قاموا بثورة ونقضوا ولاءهم لمملكة خيتا ( الحثيين) وولوا وجوههم شطر مصر لمعاونتهم، وتوترت العلاقات بين مصر وخيتا. وكان رمسيس الثاني يطمع في إعادة الإمبراطورية المصرية كما كانت في عهد تحتمس الثالث ومن ثم فقد قاد في السنة الرابعة من حكمه حملة لإخضاع الساحل الفينيقي ليتخذه قاعدة لتوسعاته المقبلة ووصل إلى نهر الكلب على مقربة من بيروت، ونقش على صخرة هناك ما يدل على وصوله إلى هذا المكان، وكان في هذا نقض للمعاهدة التي كانت معقودة بين سيتي الأول والده وملك خيتا، وأضمر رمسيس الثاني متابعة التوسع شمالاً، وفي العام التالي – أي العام الخامس من حكمه قاد حملة ثانية وهي الحملة التي وقعت فيها معركة قادش الشهيرة وكان ملك خيتا من جانبه قد توجس خيفة من رمسيس الثاني ولعله علم نواياه فاستعد لذلك وأعد جيشاً قوياً انخرط في سلكه كثير من المرتزقة، كما استمال إله أمراء الشام حتى لا يقوموا بطعنه من الخلف أثناء حربه مع المصريين.
هنا قاطعة الوزير سيليز قائلا عفوا ياسيدي اراك عابس الوجه
نظر له الملك رمسيس لقد عاد مرة اخري
نظر متسائلا
قال له الملك انه الكتاب الذي انتهي عصر الملك مينا
لقد وجدة قبائل الحيثين في احد المناجم
سياخذوا معهم الكتاب الي الحرب
قال الوزير هذا خطير جدا سوف يؤديهم للنصر
قال الملك نريد مجموعة من الشباب المتخصصين
قال الوزير انا اعرف شباب لمثل هذه المهمات
قال الملك هل هم فريق واحد قال الوزير لا ياسيدي انهم ثلاثة شباب يعرفون بعض
وفتاتان تعلرفان بعض
قال الملك حسنا استدعهم في الحال
قال الوزير حسنا ياسيدي
ولم يمض ساعات قليلة حتي جاء ثلاثة شباب اقوياء الاول اسمة ايندور والثاني اكسيليوس اما الثالث
سلفار
رحب بهم الملك
وقال للوزير واين الفتاتان
ابتسم الوزير في طريقهم ياسيدي
بعد لحظات دخلت فتاتان في غاية الرشاقة والجمال كانت الاولي ذات شعر اسود وعينان سوداء
والثانية ذات الشعر الاصفر والعيون الزرقاء
الاولي تدعي اينور والثانية اينار
نظر لهم الملك وهو يبتسم انتم مسؤلون عن ايجاد الكتاب وتدميرة
قالت اينور وكيف ندمرة يامولاي
نظر الملك للسيف الذي يحملة بهذا السيف سيف الفارس الاسود الذي تم القضاء عليه
نظروا جميعا للسيف بتمعا بالغ
يتبع