رفقــــــــــــــاء الـــقمــــــــــــــــر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
رفقــــــــــــــاء الـــقمــــــــــــــــر

احلى منتدى بيكم وبينا ان شاء الله


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الزبير بن العوام (حوارى رسول الله )

2 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1المنتدى العام الزبير بن العوام (حوارى رسول الله ) الأربعاء مايو 21, 2008 10:28 am

أسيرة الإيمان

أسيرة الإيمان
مشرف عام
مشرف عام

طلحه و الزبير رضي الله عنهما
لا يجيء ذكر طلحة الا ويذكر الزبير معه..ولا يجيء ذكر الزبير الا ويذكر طلحة معه فحين كان الرسول عليه الصلاة والسلام يؤاخي بين أصحابه في مكة قبل الهجرة، آخى بين طلحة والزبير وطالما كان عليه السلام يتحدث عنهما معا.. مثل قوله:طلحة والزبير جاراي في الجنة


وكلاهما يجتمع مع الرسول في القرابة والنسب أما طلحة، فيجتمع في نسبه مع الرسول في مرة بن كعب وأما الزبير، فيلتقي في نسبه مع الرسول في قصّي بن كلاّب فهو الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب و هو بذلك ابن أخي أم المؤمنين السيدة خديجة رضي الله عنها كما أن أمه صفية بنت عبد المطلب عمة الرسول صلى الله عليه وسلم

وكل منهما طلحة والزبير كان أكثر الناس شبها بالآخر في مقادير الحياة..فالتماثل بينهما كبير، في النشأة، في الثراء، في السخاء، في قوة الدين، في روعة الشجاعة

وكلاهما من المسلمين المبكرين بإسلامهم...ومن العشرة الذين بشّرهم الرسول بالجنة ومن أصحاب الشورى الستة الذين وكّل اليهم عمر اختيار الخليفة من بعده وحتى مصيرهما كان كامل التماثل.. بل كان مصيراً واحداً

إسلامه رضي الله عنه
ولقد أسلم الزبير، إسلاما مبكرا، اذ كان واحداً من السبعة الأوائل الذين سارعوا الى الاسلام، وأسهموا في طليعته المباركة في دار الأرقم وكان عمره يومئذ خمس عشر سنة.. وهكذا رزق الهدى والنور والخير صبياً فقد أسلم بعد أبي بكر رضي الله عنه بيسير و كان رابعاً أو خامساً في الإسلام


ولقد كان فارساً ومقداماً منذ صباه حتى ان المؤرخين ليذكرون أن أول سيف شهر في الاسلام كان سيف الزبير

ففي الأيام الأولى للإسلام، والمسلمون يومئذ قلة يستخفون في دار الأرقم سرت اشاعة ذات يوم أن الرسول قتل فما كان من الزبير الا أن استلّ سيفه وامتشقه، وسار في شوارع مكة، على حداثة سنه كالإعصار..ذهب أولا يتبيّن الخبر، معتزماً ان ما ألفاه صحيحاً أن يعمل سيفه في رقاب قريش كلها حتى يظفربهم أو يظفروا به وفي أعلى مكة لقيه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسأله ماذا به....؟ فأنهى اليه الزبير النبأ.. فصلى عليه الرسول، ودعا له بالخير، ولسيفه بالغلب

وعلى الرغم من شرف الزبير في قومه فقد حمل حظه من اضطهاد قريش وعذابها وكان الذي تولى تعذيبه عمه.. كان يلفه في حصير، ويدخن عليه بالنار كي تزهق أنفاسه، ويناديه وهو تحت وطأة العذاب: أكفر برب محمد، أدرأ عنك العذاب فيجيبه الزبير الذي لم يكن يوم ذاك أكثر من فتى ناشئ، غضّ العظام.. يجيب عمه في تحدّ رهب: لا والله لا أعود لكفر أبداً

ويهاجر الزبير الى الحبشة، الهجرتين الأولى والثانية، ثم يعود ليشهد المشاهد كلها مع رسول الله. لا تفتقده غزوة ولا معركة

رقة الندى

رقة الندى
المديرررررررر
المديرررررررر

رضى الله عنه وارضاه
والله يا شاهى
انتى مشكووووووووورة على مجهودك الجميل دا
ربنا يسعدك ويوفقك

https://aseraelnada.yoo7.com

أسيرة الإيمان

أسيرة الإيمان
مشرف عام
مشرف عام

لا شكر على واجب يا نوجا
جزاك الله كل خير على الدعوة ديه ولك مثل ما دعوت حبيبتى

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى